Little Known Facts About الإدمان على مواقع التواصل.



تشير الدراسات والأبحاث إلى أنّ الاستخدام المفرط لمواقع التواصل الاجتماعي ووسائلها، له مساوئ عديدة، خاصة على الفئات الأكثر استخداماً لها، كالأطفال والمراهقين والشباب. يُرجّح الباحثون أنّ سبب إدمان هذه الوسائل، إلى أنّ دماغ الإنسان يفرز كمية صغيرة من "الدوبامين" -وهو الهرمون المسؤول عن السعادة والرضا- عندما يصله إشعار من أحد حساباته على هذه المواقع.

العلاج السلوكيّ المعرفيّ: هو من العلاجات الناجحة للغاية في التعامل مع العديد من المشكلات والاضطرابات النفسيّة، ويهدف إلى تغيير طريقة تفكير الفرد وتفاعله مع الأحداث والمواقف بما يُسهّل عليه الابتعاد عن وسائل التواصل، والتعامل معها باعتدال دون إفراط.

وأوضح أديب أن الانتقادات التي وجهت للفيلم كانت "مُدبرة" من قبل بعض اللجان التي وصفها بأنها "مدسوسة"، وبعض من يخشى على سمعة مصر، متساءلاً عن مدى ثقة الشعب المصري في الفنان أحمد حلمي.

الاضطراب المقترح سابقًا يعَرف عامة «بالاستخدام المفرط الذي يضر الحياة الشخصية والعائلية والمهنية أو أحدهم.» وفقًا لغريفثس وهو عالم نفسي معتمد يركز على مجال الإدمان السلوكي، وأبرز أنواع هذا الإدمان هي: إدمان القمار، وإدمان ألعاب الفيديو، وإدمان الأنترنت، وإدمان الجنس، وإدمان العمل.

أمّا الحلّ للمشكلات الناتجة عن هذه الوسائل ليس في الابتعاد عنها، بل في جعل الأفراد أكثر وعياً بالمخاطر المحيطة بتلك الوسائل وتقليل عددها. كما في اختيار الوسيلة الأنسب لإشباع حاجاتهم؛ أيضًا عبر تنظيم الوقت المخصّص لاستعمالها، بما يحقق توافقهم النفسي والاجتماعي في آن ويحافظ على مجتمع سوي ومنتج.

ومع ذلك لا يمكن أن تحدد إذا كان الشخص مدمنا لمواقع التواصل الاجتماعي لكونه يقضي الكثير من الوقت على هذه المواقع لمتابعة الأخبار أو للتسلية وقتل الوقت.

تغيير المزاج: عندما يستخدم الشخص منصات التواصل الاجتماعي كطريقة للهروب لأنها تشعره بالبرود واللامبالاة كتأثير الخمور.

الانتكاس: عندما يشعر الشخص المدمن سابقًا بالرغبة في العودة لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي بنفس النمط المفرط السابق.

تقلبات المزاج: عندما يستخدمها الشخص لتحسين مزاجه أو الهروب من المشاكل الواقعية.

إدمان مواقع التواصل الاجتماعي هو مصطلح يدل على قضاء وقت طويل جدا على هذه المواقع مثل "فيس بوك" و"إنستجرام" و"تويتر"، وغيرها من مواقع التواصل الاجتماعي، ونتيجة لهذا الاستخدام المفرط تتأثر حياة هذا الشخص اليومية.

·        انخفاض الثقة بالذات بسبب التعرض المفرط للمقارنة مع حياة الآخرين.

يجب أن يكون لديك علاقات صداقة حقيقيّة، فلا بدّ من زيارة الأصدقاء على أرض الواقع في بيوتهم مثلا، أو في أيّ مكان آخر كالمطعم أو المتنّزه، تبادل الأحاديث معهم وشارك بأفراحهم وأحزانهم بشكل فيزيائيّ إذا كانوا في مدينتك، أو بالاتّصال الصّوتيّ إذا كانوا بعيدين عنك، وذلك بدلا من الإكتفاء بوضع الإعجاب والتّعليق على منشوراتهم، لا تكن رجلا افتراضيّا.

اثبتت العديد من الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإفراط في استخدام منصات التواصل الاجتماعي بينما الرجال هم الأكثر عرضة لإفراط استخدام ألعاب الفيديو.

"ألف مبروك ويتربى في عزك".. تعليق المزيد من التفاصيل غريب من الاتحاد المصري مع إعلان

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *